تسليط الضوء على إدراج السلطات الروسية المتحدث باسم Meta، أندي ستون، في قائمة المطلوبين على خلفية تهم غير محددة تتعلق بالإرهاب، مع التركيز على الحملة الروسية ضد وسائل التواصل الاجتماعي.
المتحدث باسم Meta على قائمة المطلوبين: تصاعد التوترات بين روسيا ووسائل التواصل الاجتماعي
التهم غير المحددة
توضح التقارير أن السلطات الروسية أدرجت أندي ستون في قائمة المطلوبين على خلفية تهم “الإرهاب” دون توضيح الأسباب الدقيقة لهذا الإجراء.
مضمون القرار الروسي
تسلط الضوء على قرار روسيا بحظر فيسبوك وإنستجرام وتصنيف ميتا كـ “متطرفة”، مما أدى إلى توترات إضافية بين الحكومة الروسية ومنصات التواصل الاجتماعي الغربية.
تصاعد التوترات
تناول الخبر التوترات المتصاعدة بين Meta والحكومة الروسية، خاصة بعد تخفيف سياسات الشركة تجاه خطاب الكراهية نحو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وحربه في أوكرانيا.
سياسات التغيير المؤقت
أشارت التقارير إلى تغيير مؤقت في سياسات ميتا تسمح بجميع أشكال “التعبير السياسي الذي قد ينتهك عادة القواعد”، مثل خطاب العنف الذي يطالب بـ “موت الغزاة الروس”.
موقف Meta في المحكمة
يُسلط الضوء على موقف Meta أمام المحكمة في موسكو، حيث اتُهمت المنصتان بتنفيذ أنشطة “تطرفية” وخلق “واقع بديل” لتحريض الكراهية.
منع الرئيس التنفيذي
في أبريل 2022، قررت روسيا منع الرئيس التنفيذي لشركة ميتا ، مارك زوكربيرغ، من دخول البلاد رسميًا.
هجمات الطائرات بدون طيار في كييف
تأتي هذه التطورات في سياق هجمات كبيرة لطائرات بدون طيار في العاصمة الأوكرانية كييف، حيث أعلنت أوكرانيا عن أكبر هجوم بالطائرات بدون طيار حتى الآن.
استجابة Meta
تُطلب تعليقًا من Meta بشأن هذا الإجراء الروسي والتهم الموجهة ضد متحدثها باسم الشركة.
في ضوء التوترات المتزايدة، يظهر هذا الخبر كمظهر جديد للصراع بين الحكومات ووسائل التواصل الاجتماعي، مع تداول تأثير هذه الأحداث على المشهد الرقمي والسياسي.